رفيف الفارس قصيدة تناجي آلام ذوي الاحتياجات الخاصة
إنبرى دمُ المُقلِ
دمعةُ المفجوعةِ بالفلذاتِ
تُلون أبتسامة الفجرِ
ثَكلى ...
والأمنيات مكتومة الشهقات
تفتح للفجرِ نافذةً من حنين مَكلوم
عصفورٌ في فضاءِ الله يطير
والناس على أديم من نارٍ .. تَسير
وانا .. أسيـــــرٌ
أسير ...
على صرير عجلاتي ودمي
الحصى لا تُلملمْ خطوتي
الدربُ لا يذكر طرفي المَجزوع
ولا أكفُ الأصحاب ...
كلَّ صبحٍ
أنكس الأعلام البيض في عيون الساعات المريرة
ألوي أذرع الدهرَ
أَطْلق الروح في سماء الله
من لي بزاجِلٍ يشدْ الجذوع
أسير المعاضدِ والرحمةِ
انا ..
جُرح الأنسانية المكتوم
أبتسامة بوجه جفاف العيون
فمن ذا يحجب الرحمة عن وجه الله فينا
أنازل كل صبح روحا وجسد
سأكتب بأوجاعي بداية الغد
امد للشمس بصري
واطلق للعالم صرختي
انا ... سجين الجسد
إنبرى دمُ المُقلِ
دمعةُ المفجوعةِ بالفلذاتِ
تُلون أبتسامة الفجرِ
ثَكلى ...
والأمنيات مكتومة الشهقات
تفتح للفجرِ نافذةً من حنين مَكلوم
عصفورٌ في فضاءِ الله يطير
والناس على أديم من نارٍ .. تَسير
وانا .. أسيـــــرٌ
أسير ...
على صرير عجلاتي ودمي
الحصى لا تُلملمْ خطوتي
الدربُ لا يذكر طرفي المَجزوع
ولا أكفُ الأصحاب ...
كلَّ صبحٍ
أنكس الأعلام البيض في عيون الساعات المريرة
ألوي أذرع الدهرَ
أَطْلق الروح في سماء الله
من لي بزاجِلٍ يشدْ الجذوع
أسير المعاضدِ والرحمةِ
انا ..
جُرح الأنسانية المكتوم
أبتسامة بوجه جفاف العيون
فمن ذا يحجب الرحمة عن وجه الله فينا
أنازل كل صبح روحا وجسد
سأكتب بأوجاعي بداية الغد
امد للشمس بصري
واطلق للعالم صرختي
انا ... سجين الجسد
الصفحة العاشرة/ السنة التاسعة/ العدد21 /08 تموز 2012
0 comments:
Post a Comment